امرأة تزوجها
الرسول بعد خديجة وبها نزلت آية الحجاب يحكى أنّ هناك سيدة فاضلة قد
تزوجها الرسول الكريم بعد وفاة السيدة خديجة رضوان الله عليها وهي السيدة سودة بنت زمعة بنت قيس
بن عبد ود ابن نصر بن مالك بن حسل ،ولقد اعتنقت هذه السيدة الفاضلة الإسلام ولقد هاجرت إلى أرض الحبشة مع زوجها النبي الكريم
ولقد استطاعت هذه السيدة بأن تتحمل الكثير من العناء حيث أنّها قد ذاقت من الويل في الذهاب مع
رسول الله ولقد تركت هذه السيدة مقهورة وحزينة بعد وفاة أبوها ،ولقد كانت السيدة سودة رفيقة السيدة خديجة رضوان الله عليها ولقد
كانت متزوجة من
عثمان بن مظعون ولقد كان الرسول يريد زوجة كبيرة في السن تكون قادرة على تدبر شئون الحياة مع رسول الله كما أنّ السيدة فاطمة كانت تحتاج إلى رعاية أم بعد وفاة والدتها لذا فلقد تزوجها الرسول في العام الثامن الهجري ولقد دفع لها صداق 400 درهم وبعدما تزوجها هاجرت مع زوجها إلى المدينة ،ولقد نزلت بهذه السيدة آية الحجاب ولقد كانت هذه السيدة تكثر من الصدقة حيث أنّها كانت من النّساء المتصدقات ،ولقد توفيت هذه السيدة رضوان الله عليها في آخر زمان عمر بن الخطّاب.
عثمان بن مظعون ولقد كان الرسول يريد زوجة كبيرة في السن تكون قادرة على تدبر شئون الحياة مع رسول الله كما أنّ السيدة فاطمة كانت تحتاج إلى رعاية أم بعد وفاة والدتها لذا فلقد تزوجها الرسول في العام الثامن الهجري ولقد دفع لها صداق 400 درهم وبعدما تزوجها هاجرت مع زوجها إلى المدينة ،ولقد نزلت بهذه السيدة آية الحجاب ولقد كانت هذه السيدة تكثر من الصدقة حيث أنّها كانت من النّساء المتصدقات ،ولقد توفيت هذه السيدة رضوان الله عليها في آخر زمان عمر بن الخطّاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )