هكذا كان رد التلميذه الذكيه على معلمتها الامريكيه كان هناك تلميذه فى الصف
الثالث الابتدائى تقوم بالرد على الاسئله التى تواجهت اليه بكل ادب واحترام جون ان تغلط فى
معلمتها قامت معلمه بالسؤال للتلاميذ من منكم يريد ان يكون امريكى فرفع كل الطلابد ايديهم على انهم يحبون ان ينالون الجنسيه الامريكيه
مثل معلمتهم فهى مثل اعلى لهم ويعشقونها وينظرون اليها على انها الشخصيه التى لم تخطاء ابدا
ففرحت المعلمه الامريكيه
بما لقيته من اجابه ورفع الايدى الا انها وجدتت تلميذه واحده فقط لم ترفع يديها فذهبت لها فى هدوء وتبسمت فى وجها على
ان السبب قد يكون مزحه فقالت لها الا تريدين ان تكونى امريكيه فضحكت البنت وقالت لاء فسائلتها عن الجنسيه التى تحب
ان تكون هى عليها فقالت التلميذه احب ان اكون عربيه ما الغريب فى ذلك فسالتها عن والدها ووالدتها فقالت لها البنت ابى عربى وامى عربيه واحب ان اكون عربيه مثلهم فغضبت المعلمه ونظرت الى الفتاه ما هذه الاجابه السخيفه التى لم يكن لها اى معنى ماذا تعنى ان تكونى عربيه لان ابيك وامك عربى وماذا لو كان ابوكى وامك بلهاء فرد البنت فى هدوء ساكون امريكيه فاحمر وجه المعلمه من الاجابه وغضبت لاجابه هذه البنت على الرغم ان الفتاه اجابت اجابه مهزءه لها فلم ترد وتركتها ومشيت بعيد عنها
ان تكون هى عليها فقالت التلميذه احب ان اكون عربيه ما الغريب فى ذلك فسالتها عن والدها ووالدتها فقالت لها البنت ابى عربى وامى عربيه واحب ان اكون عربيه مثلهم فغضبت المعلمه ونظرت الى الفتاه ما هذه الاجابه السخيفه التى لم يكن لها اى معنى ماذا تعنى ان تكونى عربيه لان ابيك وامك عربى وماذا لو كان ابوكى وامك بلهاء فرد البنت فى هدوء ساكون امريكيه فاحمر وجه المعلمه من الاجابه وغضبت لاجابه هذه البنت على الرغم ان الفتاه اجابت اجابه مهزءه لها فلم ترد وتركتها ومشيت بعيد عنها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )